تَشتَاقُ لَها رَغمَ البِعَاد ،،، ويَنطَويِ حِذَاراها كَلُ الذيِ فَات ،،،
تُمسِكُ بيِدِ الشَمسِ حَتىَ المَغيِب ،،،
وتَعَودُ مُجَدداً بصَمتِ يُجيِب ،،،
تعَودُ إلىَ إشتيِاقِ الحَبيبِ ،،،
ودُنيا بَاتَت أشبَهُ بِورَقاتِ خَريِِف ،،،
تُمسِكُ بيِدِ الشَمسِ حَتىَ المَغيِب ،،،
وتَعَودُ مُجَدداً بصَمتِ يُجيِب ،،،
تعَودُ إلىَ إشتيِاقِ الحَبيبِ ،،،
ودُنيا بَاتَت أشبَهُ بِورَقاتِ خَريِِف ،،،
ورقُ الخريف، فيه حكاية ما مضى من خضرة الربيع، وشمس الصيف ..
ردحذفوفيِهِ حِكايةُ مَالَم يَمضيِ أيِضاً ،،أشَكُركَ صَديِقيِ سَليِم على التَواجدِ المُميز ،،
ردحذفاستمر .. عليك بالمطالعة
ردحذفبالتأكيِد فَهيِ غِذاءُ الرَوح ،،
ردحذف