الخميس، 16 سبتمبر 2010

مُختَلِفةَ تَماماً ،،،



تَشتَاقُ لَها رَغمَ البِعَاد ،،، ويَنطَويِ حِذَاراها كَلُ الذيِ فَات ،،،
تُمسِكُ بيِدِ الشَمسِ حَتىَ المَغيِب ،،،
وتَعَودُ مُجَدداً بصَمتِ يُجيِب ،،،
تعَودُ إلىَ إشتيِاقِ الحَبيبِ ،،،
ودُنيا بَاتَت أشبَهُ بِورَقاتِ خَريِِف ،،،


هناك 4 تعليقات:

  1. ورقُ الخريف، فيه حكاية ما مضى من خضرة الربيع، وشمس الصيف ..

    ردحذف
  2. وفيِهِ حِكايةُ مَالَم يَمضيِ أيِضاً ،،أشَكُركَ صَديِقيِ سَليِم على التَواجدِ المُميز ،،

    ردحذف
  3. استمر .. عليك بالمطالعة

    ردحذف
  4. بالتأكيِد فَهيِ غِذاءُ الرَوح ،،

    ردحذف