الأحد، 5 سبتمبر 2010

عِشقُ الخَفّيِ دَائِماً ،،،

تَأملتُ السَماءَ مِن بَعدِ الإشتِياق ،،،
فَوجَدتُ حُزناً حَملتهُ غُيومها ،،،
وأضَائِت جِراحهُ نُجومها ،،،
وجَدتُها وكأنَها ،،،
تُخَاطِبُنيِ فيِ نَهارِهَا ،،،
تُحَادِثُنيِ بلِسَانِ حَالِها ،،،
تُحَادِثُنيِ بِصَمتِ أقمَارِها ،،،
وجَنونِ أمَطارِها ،،،
وتَقَولُ بِهَمسِ الغُروبِ ،،،
هَذهِ أرضُ الله ،،،
فإختَر لِنَفسِكَ إقبَالهَا وإدبَارَها ،،،
ألا تَعلمُ أنيِ ظِلالُها ،،،
فَلا تَشغَل بَالكَ بِنَفسِ إلىَ اللهِ مَئالُهَا ،،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق