
تَقِفُ بِجَانبِه ،،، وتَشعُرُ بِضياءِ حَزيِن ،،، أو هُدوءِ رَزيِن ،،،
تَقِفُ وكأنَك المُستَجديِ ،،، وضَياؤهُ هَو المُعيِن ،،،
تَقِفُ لَترويِ لهُ الهُموم ،،، وتَقُص عليهِ مَاهو يُنكِرهُ وتنِكره ،،،
تَقفُ إلى جَانبُه ،،،
ليَُحادِثكَ ويَقول ،،،
لا تَبكيِ أُيها المَظلوم ،،،
ولا تَستجديِ وطَناً مَسموم ،،،
لا تأبهُ لأصحابِ الخُلقِ المَذموم ،،،
فأنا مِثلُك قدريِ أن أكون مَحكوم ،،،
وإن تَرانيِ أقِفُ فيِ شَارعِ العُموم ،،،
تَقِفُ وكأنَك المُستَجديِ ،،، وضَياؤهُ هَو المُعيِن ،،،
تَقِفُ لَترويِ لهُ الهُموم ،،، وتَقُص عليهِ مَاهو يُنكِرهُ وتنِكره ،،،
تَقفُ إلى جَانبُه ،،،
ليَُحادِثكَ ويَقول ،،،
لا تَبكيِ أُيها المَظلوم ،،،
ولا تَستجديِ وطَناً مَسموم ،،،
لا تأبهُ لأصحابِ الخُلقِ المَذموم ،،،
فأنا مِثلُك قدريِ أن أكون مَحكوم ،،،
وإن تَرانيِ أقِفُ فيِ شَارعِ العُموم ،،،