
وَكَم مِن حَبيِبٍ أصَابَ فُؤادهُ هَواه ،،،
وَرُغَماً عَنهُ أبغضَهُ وأجَفَاه ،،،
****
فَالقَلبُ هَائِمٌ حَائِرُ الإنتِظَار ،،،
يَرقُبُ مَغيِبهِ حيِنَ لُقيَاه ،،،
****
وَيُجريِ الحَديِثَ عَن أمرِ نَفسِ ،،،
غَدتَ عَيِنَيِها أسيِرةَ لِمُنَاه ،،،
****
وَرَفيِقةً تَمشيِ حِذّارَ أيِكهِ ،،،
فَلولاهَا مَا إمتَدت خُطَاه ،،،
****
وَلا أصَغىَ لِهَجرِ نَفسهِ ،،،
وَلاَ غَدا عَاشِقاً لِدُنيَاه ،،،
وضعت لابداعك الحدود... فنسفت هذي الحدود ببحر ابداعك الهائج
ردحذففعلا مبدع يا هنود كلمات جدا رائعة
أشَكُركَ بِحَق هذا الوَصفِ والكَلمات الجَميِلةَ الطَيِبةَ ،،، سَلِمتَ ودُمتَ بِحَفظِ الرحَمن ،،،
ردحذفوَ لِحرفِكَ عشقٌ آخر,
ردحذفدمتَ أنتْ
نور
أدامكَ الله ،،، وأحسنَ الخَيِر إليِكِ ،،،
ردحذفكَما أحسنتِ وصفَ حَرفيِ يا إبنةَ الربيِع ،،،
والضَياءِ " نَور " ،،،