السبت، 12 فبراير 2011

نَبضُ بِشَوقِ دَافيء ،،،

تُحَدِثُنيِ عَمَا يَختَلِجُ فيِ صَدرِهَا حِيِنَ أغَدوُ صَامِتَاً ،،،
وَلا تَدريِ أنَ شَوقيِ أغَدقَنيِ حَتىَ غَدوتُ لِوصفِهِ مُكَمَماً ،،،
فَلَو أنَها أَيِقَنَت صَمتيِ ،،، لأَدرَكَت حَقاً شَوقيِ ،،،
فَمَا أضَنَانيِ مَاكَانَ لِيُسعَدُنيِ ،،، وَمَن أحَبَنيِ مَاكَان لِيُبغَضُنيِ ،،،
وَمَن تَعَلقَت حَبَائِلُ صَبريِ وَصمتيِ بِيَدِيِهَا ،،،
حَقاً سَأشَتاقُ إِليِهَا ،،،
وَسيَنتَهيِ هُجرَانيِ أمَامَ عَيِنَيِهَا ،،،
وَبَسمةُ رَقيِقةَ تَرسُمُهَا شَفَتيِها ،،،
وَأُغنِيَةُ جَميِلةَ كَتَبَتَها يَديٍهَا ،،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق