الاثنين، 4 أكتوبر 2010

الأَخيِرةَ ،،،



نَاصيِةٌ إستَوقَفَتنيِ فيِ مُحَاولةِ للبَوحِ ،،،
تُحَدثُنيِ عنِ الجَمالِ فيِ مَطلعِ الخَيال ،،،
تُنكِرُ عَابِثاً يَصرخُ للمَوتىَ ،،،
وكأنَها تَحِملُ الخَفيَّ بألوانِ الغُربَاء ،،،
بَل وتَمضيِ بِهِ أدراجَ الرِيَاح ،،،
عَلهَا تَكونُ مُحِقةُ فيِمَا بَاحت بهِ ،،،
ومُجزِلةُ فيِمَا أخفَت ،،،
أذهَلتنيِ تِلكَ النَاصَيِةَ ،،،
وإستَوقَفَتنيِ هُنَيِهةُ مِنَ الزَمن ،،،
لِتَبوحَ ليِّ بِخَفيِّ جَديِد ،،،
يُفيِدُ بِأنَها الأخيِرةَ ،،،

هناك تعليقان (2):

  1. مرحبا مهند الاسلوب جيد والصور معبرة والاساليب جزلة وانت مبدع فى التجسيد مزيدا من التقدم والنجاح

    ردحذف
  2. يَاأدامَكِ الله ،،، وأرضَاكِ مِن خَيِر السَماء ،،،

    ردحذف