
نَظرتُ من شُرفتي ،،، مُقتبسَاً جمَال النُجومِ في السَماء ،،،
لَعليِ أمضي بَعيِداً في اُفقِ الحُلم ،،، تنَاثرت نظَراتي قليلاُ ،،،
ومنَ ثَم عَادت ،، فَعمقُ الأرض ،،، ينتهي عند السماء ،،،
وعشقٌ النرجسُ والغاردينيا ،،، يضفي طَابعُ على الحياه ،،،
ويمضي بي قريباً وبعيداً بلا عناء ،،، فَالدهرُ يمشي بطمأنينةِ ،،،
والحلم ُ يمضي حذار القمر ،،،
ويَترَك نَفسهُ بين ضوئهِ الساطع في السماَء ،،،
لَعليِ أمضي بَعيِداً في اُفقِ الحُلم ،،، تنَاثرت نظَراتي قليلاُ ،،،
ومنَ ثَم عَادت ،، فَعمقُ الأرض ،،، ينتهي عند السماء ،،،
وعشقٌ النرجسُ والغاردينيا ،،، يضفي طَابعُ على الحياه ،،،
ويمضي بي قريباً وبعيداً بلا عناء ،،، فَالدهرُ يمشي بطمأنينةِ ،،،
والحلم ُ يمضي حذار القمر ،،،
ويَترَك نَفسهُ بين ضوئهِ الساطع في السماَء ،،،
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف