تُشبِهِهُا ،،،
ذِكرياتُ رُسمت فيِ جَدائِل الشَمس الذَهبيِةَ ،،،
وأطيَافٌ ،،،
أسَميِتُها صَديِقةُ الليِل والنُجومِ العَليٍةَ ،،،
وعيِنَيَها الهَادئةَ البَهيِةَ الشَجيٍةَ،،،
التيِ تَتراقَصُ فيِ وجهِ الرَبيعِ والأحلامِ الوَرديةَ ،،،
وأمَطارُها الدَافِئةَ الوَفيِةَ ،،،
تُشبِهِهُا ،،،
ولَن أرضىَ بِغَيِرها حَبِيبةً أبَديةَ ،،،